تُعد
روايات عبير من أشهر الروايات الرومانسية التي تمت ترجمتها للغة العربية ، وفيما
يلي نستعرض لكم ملخصات لأشهر روايات عبير.
• ملخص رواية "أنتِ الثمن".
تدور
أحداث هذه الرواية حول فتاة كانت تدعى دانييل "بطلة الرواية" تعيش مع
والدتها في شقة صغيرة ، وكانت أوضاعها المادية شبه معدمة.
حيث
أنها كانت فقيرة ، وبسبب هذه الظروف المادية كانت على وشك أن تطرد هي وأمها من
الشقة التي كانوا يعيشون فيها.
وكان
ليس مامها شيء سوى أن تقبل العرض الذي قُدم لها من قبل أحدهم.
وهو الزواج!
لقد عرض ريف فالديز على دانييل الزواج لينقذها من كل هذا الفقر ومن تلك الظروف
المادية التي تعيش فيها ، وأنه سوف يبدل ها حياتها للأفضل من الناحية المادية.
ومن ثم
كانت دانييل شرسة الطبع صعبة المنال وحادة ، ولكن تلك الطباع الحادة والشرسه هل
ستفيد في تلك الظرف؟
وكيف
ستواجه ريف فالديز بعد أربع وعشرين ساعة وتخبره بقرارها؟ إذا كان القبول بالزواج
ووداعاً لحياة الفقر! أم الرفض وستظل في حياة فقيرة مليئة بالصعاب؟
• ملخص رواية "حلم صعب المنال".
يحكى
أن هناك فتاة تُدعى "جيما" كانت متعلقة بوالدها ولكن في يوم توفاه الله
.. في يوم دفنة والدها أمطرت السماء أثناء الدفن ، ليس بغزارة ولكنَّ الغيوم
الداكنة كانت تبكي القبر.
تقدَّم
أحدهم من "جيما" حاملًا مظلّة ولكنَّها لم تكن تدري مايدور حولها ،
عيناها قد جفتا من البُكى!
وكيانُها
أصبح مشلولًا وبارداً اتجاه تلك الحزن ، توفي والدها وايامه الاخيرة تلطخت
بفضيحته.
تُفكّر
كم من الاشخاص هنا يفكرون بذلك؟ كثيرون من الذين يدَّعون بأنَّهم أصدقاء ومعارف
يقفون هنا بينما ينتظرون صحف الغد بفارغ الصبر.
القليل
تلقفوا لمحتها للحظة و كان عليهم أن يخفضوا بصرهم أمام نفحة الغرور على الوجه
الجميل، كلهُم ماعدا واحد يدعى "جايمس ساندرسون".
وقف
جايمس بعيداً عن باقي المعزين برغم ذلك بدا السلام عليهم بقامته الطويلة التي تعلو
عن باقي الرجال بعدة سنتيمترات وعيناه الداكنتان احتوتا عينيها دون تردد او احراج.
كان
مستبدًا ، متكبرًا ، وبدا مدعاةً للخوف.
كان
يبدو صلباً طويلاً عريض المنكبين ، متين البنية شعره أسود وعيناه تبدوان كالجليد
وهما ترقبانها.
ترى هل
كان ينتظر انكسارها ام تخاذلها ؟ أم أنَّ اللحظة المناسبة للسيطرة عليها قد حانت؟
• ملخص رواية "دائرة الخطر"
تدور
أحداث هذه الرواية حول الحب والغرام كل من ساندرين ومايكل الهائل الذي ولد في
قلبيهما منذ التقيا في تلك الحفلة التي أقامها صديق مشترك في نيويورك.
ورغم
كل هذا الغرام كان لا بد من أشياء غير مفهومة تجعل لكل منهما رأي يختلف عن الآخر
وربما يقودهم إلى خلاف ما.
ومن ثم
قالت له ماذا تفعل هنا الليلة؟ أجابها أريد الثمن! ، وثيقة الزواج لا تحولني إلى
متاع تملكه. لا أريد المناقشة ولا المفاوضة. أريد فقط إما نعم وإما لا!
ومن ثم
سألته ساندرين بكل شجاعة: "وإذا رفضت؟" ، أجابها سوف أغادر هذا المكان.
ويخرج
من حياتها؟ كما خرجت هي من حياته؟
لماذا
يتملكها شعور بأنها تقف على الحافة ، وبأنها إذا أقدمت على أي خطوة خاطئة ستسقط
إلى أعماق مجهولة؟
قالت
له أنت لا تلعب بإنصاف! هذه ليست لعبة! وجاء بالرد لا! لم تكن لعبة.. كرر مايكل
بهدوء قائلا: نعم أو لا؟
إقراء
أيضاً :
كتبت |
سلمىٰ عِزت